Le champion d'Algérie en titre, l'ES Sétif, a consolidé sa position de leader du groupe A, et ce à la faveur de sa victoire ce dimanche au Caire face à la formation égyptienne d'ENPPI pour le compte de la seconde journée de la phase de poules de la Coupe de la CAF. Avec le plein de points, soit deux victoires en autant de matches joués, les camarades de Ziaya, auteurs d'un doublé, ont affiché clairement leurs intentions, à savoir terminer en tête pour disputer la finale.
Malgré l'absence de plusieurs titulaires, à l'image de Djediat, Raho, Hemani, le tandem Mechiche-Belhout n'a pas trouvé de difficultés pour aligner un onze qui a répondu à l'attente. Menés au score en première période, les protégés de Serrar ont trouvé des ressources pour renverser la vapeur et signer une précieuse victoire qui va les motiver davantage pour la suite de la compétition. Une chose est sûre : l'Entente, qui pourra bénéficier de la totalité de son effectif, sera plus forte à l'avenir, ce qui est de bon augure avant son prochain déplacement le 16 août en terre angolaise à Luanda où, pour sa seconde sortie, elle aura à se mesurer au FC Santos. Cette dernière, qui partage la seconde place du groupe avec Vita Club (RD Congo), tentera de refaire son retard sur les Sétifiens, qui passeront à cette occasion un autre examen face à une formation en quête de rachat.
Malgré l'absence de plusieurs titulaires, à l'image de Djediat, Raho, Hemani, le tandem Mechiche-Belhout n'a pas trouvé de difficultés pour aligner un onze qui a répondu à l'attente. Menés au score en première période, les protégés de Serrar ont trouvé des ressources pour renverser la vapeur et signer une précieuse victoire qui va les motiver davantage pour la suite de la compétition. Une chose est sûre : l'Entente, qui pourra bénéficier de la totalité de son effectif, sera plus forte à l'avenir, ce qui est de bon augure avant son prochain déplacement le 16 août en terre angolaise à Luanda où, pour sa seconde sortie, elle aura à se mesurer au FC Santos. Cette dernière, qui partage la seconde place du groupe avec Vita Club (RD Congo), tentera de refaire son retard sur les Sétifiens, qui passeront à cette occasion un autre examen face à une formation en quête de rachat.
انتزع فريق وفاق سطيف الجزائري ثلاث نقاط ثمينة واقترب بشكل كبير من التأهل للدور قبل النهائي ببطولة كأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم بعدما تغلب على إنبي المصري 4/3 اليوم الأحد في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى بدور الثمانية (المجموعات).
وأخفق إنبي في استغلال عاملي الأرض والجمهور لصالحه وسقط أمام ممثل الكرة الجزائرية التي أثبتت أنها في تطور ملحوظ خلال الفترة الأخيرة ، وتحديدا عقب فوز المنتخب الجزائري على نظيره المصري في الجولة الثانية من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
وبدأت المباراة بإيقاع لعب سريع من الفريقين دون أن تدخل مرحلة جس النبض وتبادل الهجمات ، وكانت هناك رغبة واضحة من الفريقين لإحراز هدف مبكر يربك به أي منهما حسابات الآخر ، وتوالت الفرص الضائعة من الجانبين واحدة تلو الأخرى.
وفي الدقيقة 12 تمكن عبد المليك زياية من إحراز هدف التقدم لوفاق سطيف عندما تهيأت له الكرة داخل منطقة الجزاء ، حيث راوغ دفاع إنبي وسدد كرة قوية في مرمى الحارس عامر محمد عامر ، محرزا الهدف الأول.
ولم يمر سوى أربع دقائق حتى أدرك إنبي التعادل عن طريق الموزمبيقي مانو ، ليستعيد على إثرها أصحاب الأرض الثقة في أنفسهم.
واصل لاعبو إنبي سيطرتهم على وسط الملعب ، في الوقت الذي غابت فيه الجرأة عن هجمات وفاق سطيف ، وتمكن نادر العشري من تسجيل الهدف الثاني لإنبي في الدقيقة 36 عندما سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء سكنت الشباك.
وفشلت المحاولات الجزائرية في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول ، لينتهي بتقدم إنبي 2/1 .
وفي الشوط الثاني ، اختلف الحال كثيرا حيث كان وفاق سطيف الأفضل وحاول بشتى الطرق إحراز التعادل ، وتحقق مراده عن طريق بوعزة فاهم في الدقيقة 51 ، الذي كان مصدر إزعاج لدفاع إنبي مع بداية الشوط.
وفي الدقيقة 67 أهدر إنبي فرصة التقدم من جديد ، عندما تعاطفت العارضة مع الحارس الجزائري ، لتتحول إلى هجمة مرتدة لوفاق سطيف ، انطلق بها أحد لاعبي سطيف من الجبهة اليسرى ومرر كرة إلى عبد المليك زياية الذي سددها بسهولة في الشباك ، مسجلا الهدف الثالث في الدقيقة 68 .
ونجح لاعبو سطيف في استغلال انعدام التجانس والتفاهم بين مدافعي إنبي ، وفي الدقيقة 71 ، تمكن حسين مترف من استغلال الخطأ الذي وقع فيه الدفاع مع حارس مرمى إنبي ، وسدد الكرة بسهولة في المرمى الخالي محرزا الهدف الرابع.
وفي الدقيقة 77 ، قلص أحمد المحمدي الفارق عندما أحرز الهدف الثالث لإنبي ، من ضربة رأسية لحظة خروج الحارس الجزائري محمد صغير فراجي بالخطأ عن مرماه ، ليدب الأمل مجددا في نفوس نجوم إنبي.
وباءت جميع محاولات إنبي في الدقائق الأخيرة بالفشل لينتهي اللقاء بفوز وفاق سطيف الذي أحرز ثلاث نقاط ثمينة.
وفي مباراة أخرى جرت اليوم بالمجموعة نفسها ، فاز فيتا كلوب بطل جمهورية الكونغو على سانتوس الأنجولي 1/صفر
وأخفق إنبي في استغلال عاملي الأرض والجمهور لصالحه وسقط أمام ممثل الكرة الجزائرية التي أثبتت أنها في تطور ملحوظ خلال الفترة الأخيرة ، وتحديدا عقب فوز المنتخب الجزائري على نظيره المصري في الجولة الثانية من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
وبدأت المباراة بإيقاع لعب سريع من الفريقين دون أن تدخل مرحلة جس النبض وتبادل الهجمات ، وكانت هناك رغبة واضحة من الفريقين لإحراز هدف مبكر يربك به أي منهما حسابات الآخر ، وتوالت الفرص الضائعة من الجانبين واحدة تلو الأخرى.
وفي الدقيقة 12 تمكن عبد المليك زياية من إحراز هدف التقدم لوفاق سطيف عندما تهيأت له الكرة داخل منطقة الجزاء ، حيث راوغ دفاع إنبي وسدد كرة قوية في مرمى الحارس عامر محمد عامر ، محرزا الهدف الأول.
ولم يمر سوى أربع دقائق حتى أدرك إنبي التعادل عن طريق الموزمبيقي مانو ، ليستعيد على إثرها أصحاب الأرض الثقة في أنفسهم.
واصل لاعبو إنبي سيطرتهم على وسط الملعب ، في الوقت الذي غابت فيه الجرأة عن هجمات وفاق سطيف ، وتمكن نادر العشري من تسجيل الهدف الثاني لإنبي في الدقيقة 36 عندما سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء سكنت الشباك.
وفشلت المحاولات الجزائرية في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول ، لينتهي بتقدم إنبي 2/1 .
وفي الشوط الثاني ، اختلف الحال كثيرا حيث كان وفاق سطيف الأفضل وحاول بشتى الطرق إحراز التعادل ، وتحقق مراده عن طريق بوعزة فاهم في الدقيقة 51 ، الذي كان مصدر إزعاج لدفاع إنبي مع بداية الشوط.
وفي الدقيقة 67 أهدر إنبي فرصة التقدم من جديد ، عندما تعاطفت العارضة مع الحارس الجزائري ، لتتحول إلى هجمة مرتدة لوفاق سطيف ، انطلق بها أحد لاعبي سطيف من الجبهة اليسرى ومرر كرة إلى عبد المليك زياية الذي سددها بسهولة في الشباك ، مسجلا الهدف الثالث في الدقيقة 68 .
ونجح لاعبو سطيف في استغلال انعدام التجانس والتفاهم بين مدافعي إنبي ، وفي الدقيقة 71 ، تمكن حسين مترف من استغلال الخطأ الذي وقع فيه الدفاع مع حارس مرمى إنبي ، وسدد الكرة بسهولة في المرمى الخالي محرزا الهدف الرابع.
وفي الدقيقة 77 ، قلص أحمد المحمدي الفارق عندما أحرز الهدف الثالث لإنبي ، من ضربة رأسية لحظة خروج الحارس الجزائري محمد صغير فراجي بالخطأ عن مرماه ، ليدب الأمل مجددا في نفوس نجوم إنبي.
وباءت جميع محاولات إنبي في الدقائق الأخيرة بالفشل لينتهي اللقاء بفوز وفاق سطيف الذي أحرز ثلاث نقاط ثمينة.
وفي مباراة أخرى جرت اليوم بالمجموعة نفسها ، فاز فيتا كلوب بطل جمهورية الكونغو على سانتوس الأنجولي 1/صفر
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire