Les Pays-Bas et l'Angleterre se sont quittés sur un score nul (2-2) à l'occasion d'un match amical. Fabio Capello doit être abattu par les errements défensifs de son équipe. L'ouverture du score par Dirk Kuyt (10e) est survenue suite à une passe en retrait douteuse de Rio Ferdinand. Le second but néerlandais, œuvre de Rafael Van der Vaart, est dû à une nouvelle passe en retrait catastrophique de Gareth Barry.
Les Anglais sont finalement revenus au score grâce à un double de Jermain Defoe (49e, 77e).أنقذ المهاجم الإنجليزي المتألق جيرماين ديفو منتخب بلاده من الهزيمة أمام مضيفه الهولندي وقاده إلى تعادل ثمين 2/2 في المباراة الودية التي جرت بينهما مساء أمس الأربعاء في العاصمة أمستردام ضمن استعدادات الفريقين لاستئناف مسيرتيهما في التصفيات الأوروبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا .
وتقدم المنتخب الهولندي في الشوط الأول بهدفين سجلهما ديرك كاوت ورافاييل فان دير فارت في الدقيقتين العاشرة و37 ولكن ديفو قاد الضيوف للتعادل بهدفين في الشوط الثاني سجلهما في الدقيقتين 49 و76 .
وشارك ديفو في الشوط الثاني من المباراة ونجح في تغيير شكل المباراة وتعديل النتيجة بعدما تقدم كاوت وفان دير فارت بهدفين للمنتخب الهولندي اثر بعض الأخطاء في الدفاع الإنجليزي .
وكاد اللاعب البديل الآخر كارلتون كول يحسم المباراة لصالح المنتخب الإنجليزي في الدقائق الأخيرة من اللقاء لكنه سدد الكرة برأسه خارج المرمى .
واعترف ديفو بأن هذه المباراة ربما شهدت أفضل أداء له مع المنتخب الإنجليزي .
وقال :
" أعتقد أن الحظ عاندنا قليلا في الشوط الأول ولكننا كنا الأفضل في الشوط الثاني.. أصبحنا أقوى (في الشوط الثاني) وأعتقد أننا حققنا التعادل بجدارة. وكان أمرا رائعا أن أسجل هدفين " .
وأضاف :
" في الهدف الأول أبلغت زملائي بأنني سأحاول وسأظل في فوق أكتاف الدفاع وفي الهدف الثاني مرر جيمس ميلنر كرة رائعة واتجهت نحوها وكان أمرا جيدا أن أسجلها في الشباك " .
وكان المنتخب الهولندي الذي تأهل بالفعل لنهائيات كأس العالم 2010 هو الأفضل في الشوط الأول من المباراة في ظل غياب اللاعبين ستيفن جيرارد وديفيد جيمس عن صفوف المنتخب الإنجليزي بسبب الإصابة .
وفي ظل غياب جيمس حل روبرت جرين في مركز حراسة المرمى بينما حل أشلي يونغ مكان جيرارد في وسط الملعب واتجه إلى الناحية اليسرى بينما بدأ المخضرم ديفيد بيكهام في الناحية اليمنى. وقاد إميلي هيسكي هجوم الفريق إلى جوار واين روني .
وبدأ المنتخب الهولندي المباراة بثقة وقدم سلسلة من التمريرات المتقنة قبل أن يسجل كاوت الهدف الأول للفريق في الدقيقة العاشرة نتيجة تمريرة خاطئة من ريو فيرديناند إلى الخلف تحت ضغط الهجوم الهولندي استغلها كاوت وسجل منها الهدف .
وانطلق كاوت بالكرة وراوغ جرين ولم يمررها على زميله غير المراقب روبن فان بيرسي وفضل التسديد في الشباك مباشرة فلم يستطع المدافع جون تيري التصدي لها وهو على خط المرمى .
وعاد المنتخب الإنجليزي تدريجيا إلى أجواء المباراة ومرر بيكهام كرة متقنة إلى قلب الدفاع جلين جونسون الذي انطلق بها بشكل رائع من الناحية اليمنى ومررها إلى زميله فرانك لامبارد لكن حارس المرمى الهولندي مارتين ستيكلينبيرج تصدى لها .
واصطدمت تسديدة جاريث باري بيد لاعب خط الوسط الهولندي نيجل دي يونج داخل منطقة الجزاء , واعتقد لاعبو المنتخب الإنجليزي أنها ضربة جزاء ضد دي يونج نجم مانشستر سيتي الإنجليزي ولكن الحكم أشار باستمرار اللعب رافضا احتساب ضربة جزاء .
وسدد فان بيرسي كرة قوية لكن خارج المرمى لتضيع فرصة خطيرة للمنتخب الهولندي .
وقبل ثماني دقائق من نهاية الشوط الأول مرر باري الكرة عن طريق الخطأ إلى الهولندي آريين روبن نجم تشيلسي الإنجليزي سابقا حيث سدد روبن الكرة قوية وتصدى لها جرين ولكن فان دير فارت تابعها جيدا إلى داخل الشباك .
وأجرى المدرب الإيطالي فابيو كابيللو المدير الفني للمنتخب الإنجليزي ثلاثى تغييرات في صفوف الفريق بعد انتهاء الشوط الأول حيث دفع بلاعبيه مايكل كاريك وشون رايت فيليبس وديفو بدلا من باري وبيكهام وهيسكي على الترتيب .
كما خرج فان بيرسي وفان دير فارت من المنتخب الهولندي بنهاية الشوط الأول .
وكافأ ديفو مدربه سريعا بتسجيل الهدف الأول للمنتخب الإنجليزي بعد دقائق قليلة من بداية الشوط .
وتعرض روني للعرقلة في وسط الملعب لكن الحكم أشار باستمرار اللعب مانحا الفرصة للإنجليزي لامبارد الذي وصلت إليه الكرة فمررها إلى ديفو الذي قفز أعلى من جميع مدافعي هولندا وسدد الكرة في الشباك ليجدد أمل الفريق .
ودفع كابيلو باللاعب كارلتون كول بدلا من روني كما شارك ميلنر للمرة الأولى مع المنتخب الإنجليزي ونجح اللاعبان في ترك بصمة لهما مع الفريق في الشوط الثاني وساهما بقدر كبير في قيادة الفريق نحو التعادل .
وفي الدقيقة 76 ، استخلص ميلنر الكرة في الناحية اليسرى وانطلق بها ثم مررها إلى ديفو الذي سجل منها الهدف الثاني له وللمنتخب الإنجليزي .
وسنحت الفرصة لكول مرتين ولكنه أهدر الفرصتين كما تعرض الهولندي رايان بابل للعرقلة من جونسون على حدود منطقة الجزاء قبل نهاية اللقاء بدقيقتين فقط ولكت ويسلي شنايدر سدد الضربة الحرة بعيدا عن المرمى لينتهي اللقاء بالتعادل
وتقدم المنتخب الهولندي في الشوط الأول بهدفين سجلهما ديرك كاوت ورافاييل فان دير فارت في الدقيقتين العاشرة و37 ولكن ديفو قاد الضيوف للتعادل بهدفين في الشوط الثاني سجلهما في الدقيقتين 49 و76 .
وشارك ديفو في الشوط الثاني من المباراة ونجح في تغيير شكل المباراة وتعديل النتيجة بعدما تقدم كاوت وفان دير فارت بهدفين للمنتخب الهولندي اثر بعض الأخطاء في الدفاع الإنجليزي .
وكاد اللاعب البديل الآخر كارلتون كول يحسم المباراة لصالح المنتخب الإنجليزي في الدقائق الأخيرة من اللقاء لكنه سدد الكرة برأسه خارج المرمى .
واعترف ديفو بأن هذه المباراة ربما شهدت أفضل أداء له مع المنتخب الإنجليزي .
وقال :
" أعتقد أن الحظ عاندنا قليلا في الشوط الأول ولكننا كنا الأفضل في الشوط الثاني.. أصبحنا أقوى (في الشوط الثاني) وأعتقد أننا حققنا التعادل بجدارة. وكان أمرا رائعا أن أسجل هدفين " .
وأضاف :
" في الهدف الأول أبلغت زملائي بأنني سأحاول وسأظل في فوق أكتاف الدفاع وفي الهدف الثاني مرر جيمس ميلنر كرة رائعة واتجهت نحوها وكان أمرا جيدا أن أسجلها في الشباك " .
وكان المنتخب الهولندي الذي تأهل بالفعل لنهائيات كأس العالم 2010 هو الأفضل في الشوط الأول من المباراة في ظل غياب اللاعبين ستيفن جيرارد وديفيد جيمس عن صفوف المنتخب الإنجليزي بسبب الإصابة .
وفي ظل غياب جيمس حل روبرت جرين في مركز حراسة المرمى بينما حل أشلي يونغ مكان جيرارد في وسط الملعب واتجه إلى الناحية اليسرى بينما بدأ المخضرم ديفيد بيكهام في الناحية اليمنى. وقاد إميلي هيسكي هجوم الفريق إلى جوار واين روني .
وبدأ المنتخب الهولندي المباراة بثقة وقدم سلسلة من التمريرات المتقنة قبل أن يسجل كاوت الهدف الأول للفريق في الدقيقة العاشرة نتيجة تمريرة خاطئة من ريو فيرديناند إلى الخلف تحت ضغط الهجوم الهولندي استغلها كاوت وسجل منها الهدف .
وانطلق كاوت بالكرة وراوغ جرين ولم يمررها على زميله غير المراقب روبن فان بيرسي وفضل التسديد في الشباك مباشرة فلم يستطع المدافع جون تيري التصدي لها وهو على خط المرمى .
وعاد المنتخب الإنجليزي تدريجيا إلى أجواء المباراة ومرر بيكهام كرة متقنة إلى قلب الدفاع جلين جونسون الذي انطلق بها بشكل رائع من الناحية اليمنى ومررها إلى زميله فرانك لامبارد لكن حارس المرمى الهولندي مارتين ستيكلينبيرج تصدى لها .
واصطدمت تسديدة جاريث باري بيد لاعب خط الوسط الهولندي نيجل دي يونج داخل منطقة الجزاء , واعتقد لاعبو المنتخب الإنجليزي أنها ضربة جزاء ضد دي يونج نجم مانشستر سيتي الإنجليزي ولكن الحكم أشار باستمرار اللعب رافضا احتساب ضربة جزاء .
وسدد فان بيرسي كرة قوية لكن خارج المرمى لتضيع فرصة خطيرة للمنتخب الهولندي .
وقبل ثماني دقائق من نهاية الشوط الأول مرر باري الكرة عن طريق الخطأ إلى الهولندي آريين روبن نجم تشيلسي الإنجليزي سابقا حيث سدد روبن الكرة قوية وتصدى لها جرين ولكن فان دير فارت تابعها جيدا إلى داخل الشباك .
وأجرى المدرب الإيطالي فابيو كابيللو المدير الفني للمنتخب الإنجليزي ثلاثى تغييرات في صفوف الفريق بعد انتهاء الشوط الأول حيث دفع بلاعبيه مايكل كاريك وشون رايت فيليبس وديفو بدلا من باري وبيكهام وهيسكي على الترتيب .
كما خرج فان بيرسي وفان دير فارت من المنتخب الهولندي بنهاية الشوط الأول .
وكافأ ديفو مدربه سريعا بتسجيل الهدف الأول للمنتخب الإنجليزي بعد دقائق قليلة من بداية الشوط .
وتعرض روني للعرقلة في وسط الملعب لكن الحكم أشار باستمرار اللعب مانحا الفرصة للإنجليزي لامبارد الذي وصلت إليه الكرة فمررها إلى ديفو الذي قفز أعلى من جميع مدافعي هولندا وسدد الكرة في الشباك ليجدد أمل الفريق .
ودفع كابيلو باللاعب كارلتون كول بدلا من روني كما شارك ميلنر للمرة الأولى مع المنتخب الإنجليزي ونجح اللاعبان في ترك بصمة لهما مع الفريق في الشوط الثاني وساهما بقدر كبير في قيادة الفريق نحو التعادل .
وفي الدقيقة 76 ، استخلص ميلنر الكرة في الناحية اليسرى وانطلق بها ثم مررها إلى ديفو الذي سجل منها الهدف الثاني له وللمنتخب الإنجليزي .
وسنحت الفرصة لكول مرتين ولكنه أهدر الفرصتين كما تعرض الهولندي رايان بابل للعرقلة من جونسون على حدود منطقة الجزاء قبل نهاية اللقاء بدقيقتين فقط ولكت ويسلي شنايدر سدد الضربة الحرة بعيدا عن المرمى لينتهي اللقاء بالتعادل
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire